إعلان & مثبت |
---|
إعلان عام: نتمنى نشوف مشاركات الجميع سواء عضو قديم او جديد
الفكرة بس انك تكتب كيف تعرفت على منتدى مصطفي فور ايفر وايش اللي عجبك فية وخلاك تسجل معنا
هل هو عن طريق صديق ام قوقل ام عن طريق دعاية
وايش اللي عجبك وجذبك في المنتدى -المشاركات والمواضيع - الاغاني - الافلام - الاعضاء
اكتب اي شي في خاطرك اتمنى من الجميع المشاركة
|
المواضيع |
---|
بسم الله الرحمن الرحيم..
لِنَقُلْ أني إنسان يريد التخطيط لحياته.. فأول سؤال أسأل فيه نفسي: كيف أخطط لحياتي؟
قبل أن تبدأ التخطيط لحياتك.. عليك وضع “رسالتك الشخصية”.. فما هي الرسالة الشخصية؟ الرسالة الشخصية لكل إنسان هي هدفه السامي النبيل في الحياة.. فمثلاً.. فلان هدفه في الحياة: “رضا الله وإسعاد نفسه وأهله والآخرين”.. فترى أن هذا الشخص يدور في حياته حول هذا الهدف.
إذاً.. لكل إنسان منّا في هذا العالم هدف.. البعض يعرف هدفه.. والبعض الآخر لم يتوصل إليه بعد.. فدعوني أساعدكم -وأساعد نفسي- لإيجاد رسالتنا الشخصية في الحياة.. وإليكم فيما يلي طريقة من الطرق (قد تكون هناك... |
السلام عليكم ورحمة الله..
أتمنى أن تكونوا قد استفدتم من الموضوع السابق.. ولو شيئاً بسيطاً.. ولو حتى إيقاظ النفوس!
نقطة جميلة في الموضوع السابق.. وهي تتعلق بإتخاذ القرارات في الحياة.. فقبل كل قرار تتخذه في حياتك.. تخيّل أنك قد حققت ما قررت فعله أو قوله.. تخيّل أنك قد فعلته وبالدرجة التي تتمناها.. فماذا ستستفيد ؟ ماذا بعد ذلك ؟
… وهكذا.
مثال : البعض منّا يتمنى أن يفعل شيئاً.. فمثلاً يتمنى شخصٌ شراء سيارة جديدة فارهه باهضة الثمن.. وبدون تفكير عميق يقوم بشرائها.. وبعد ذلك يتمنى لو أنه لم يشترها !! لأنها مثلاً تستهلك الكثير من الوقود أو أنها سريعة العطب أو... |
بسم الله الرحمن الرحيم
الكل منّا يبحث عن السعادة في حياته.. البعض منّا يجد السعادة في المال والتجارة.. والبعض الآخر يجدها في اللعب واللهو.. وهنالك من يجدها في الطعام!!
… وهكذا.
ولكن.. كل ما ذكر سابقاً يُعد من أسباب السعادة المؤقتة.. فالمال والتجارة قد تذهب وتتحول إلى تعاسة ووبال على صاحبها.. وكذلك اللعب واللهو قد يتسبب كذلك في إيذاء الشخص لنفسه وبالتالي تتحوّل إلى تعاسة أيضاً !!
والآن.. تأمّل قوله -تعالى- : ((من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة)) صدق الله العظيم. سورة النحل. وقال -تعالى- أيضاً : ((ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة... |
“هذه تدوينة مميزة.. لماذا؟ هذه التدوينة تم كتابتها بالكامل من خلال جهاز البلاك بيري.. أنظم كلماتها لكم وأنا في طريقي من إمارة دبي إلى إمارتي الحبيبة.. لست من يقود السيارة الآن وأنا أكتب فهذا يعتبر ضربا من الجنون.. أخي هو من يقود السيارة.. وبصراحة تعبت من الكتابة.. فالأزرار غير واضحة مع حركة السيارة.. ناهيك عن صغر الحروف على الشاشة.. تاهيك عن المشكلة التي أعاني منها منذ الصغر.. فكلما أنزلت رأسي في السيارة سواءاً للقراءة أو لأي سبب آخر فإني أشعر بالدوار والغثيان وسرعان ما يبدء العرق بالتصبب ويزداد الدوار وأشعر بصعوبة في التنفس…..
…. وللحديث بقية”.
ما تقرؤونه بالأعلى تمت كتابته... |
اليوم هو يوم الجمعة الموافق 29-يوليو-2010 م.. إذ صادف هذا اليوم أن يكون أول يوم لهطول أمطار الرحمة لهذه السنة.. وصادف كذلك هذا التاريخ بأن حظرت حفل زفاف صديق عزيز لي من أصدقاء الدراسة الجامعية.. كان علي أن أنطلق بعد صلاة المغرب متجهاً لإمارة رأس الخيمة لأتمكن من الوصول للحفل في الوقت المناسب.. هطول الأمطار خير بشكل عام.. ولكنه حوّل الرحلة إلى رأس الخيمة إلى عمل مرهق وخصوصاً للعين البشرية.
قبل شهر وثنتا عشرة يوم تقريباً تلقيت رسالة من شخص من دولة السعودية الشقيقة.. يعرض في رسالته عليّ شراء موقعي المتواضع هذا مقابل مبلغ جيد ومقداره (5,000 - خمسة آلاف ريال سعودي).. لا أدري لماذا فكّر هذا... |
ما الذي يجعل شيئاً ما ينجح أكثر من الآخر ؟ سؤال حيّر الكثيرين في الماضي والحاضر.. وسيظل كذلك للمستقبل.. ومهما بلغنا من العلم فإنه يظل هنالك نقص وقصور في توقع النتائج للأعمال.. سواءاً النجاح أم الفشل.
كنت أشاهد التلفاز اليوم وإذا بهم يعرضون تقارير عن بعض الأفلام السينمائية الجديدة وما حققته من أرباح مادية.. فشد إنتباهي فيلمان.. الأول قام على أساس التصوير السينمائي الإحترافي مع إدخال الكمبيوتر والجرافيس ومؤثرات كثيرة أخرى.. ما أرنو إليه هو أنني أتوقع أن تكلفة إنتاجه كبيرة نوعاً ما.. أما الفلم الآخر فكان تصويره سينمائياً عادياً يحوي قصة درامية تقوم بتمثيله إحدى الفنانات الأمريكيات.. كذلك... |
أقوم بعمل صيانة دورية بسيطة ومنتظمة لسيارتي.. حيث أقوم بتبديل زيت المحرك.. وكذلك أقوم بتغيير مصفي الوقود.. ويكون ذلك بتبديلهما كل 5000 كيلومتر تقريباً.. ولقد تعودت كذلك على الذهاب لأحد أماكن الصيانة.. وهناك يصادفني دائماً عامل آسيوي الجنسية.. لاحظت أنه مختلف بعض الشيء عن بقية العمّال.. حيث كان بشوش الوجه منشرح الصدر.. وتبدو عليه أمارات النجابة والعمل بضمير متّقد حيْ.
كنت أوقف السيارة ثم أقوم بالتوجه للغرفة المخصصة للإنتظار.. كان الوقت المستغرق لعملية الصيانة يأخذ زهاء نصف الساعة.. أقوم في حينها بمشاهدة التلفاز الموجود بغرفة الإنتظار.. أو أقوم بقراءة قصة من قصص ملف المستقبل للدكتور نبيل... |
بعد تفكير طويل.. قررت خوض التجربة مرة أخرى.. أكرر.. “مرة أخرى”.. لأنني جربتها في الماضي.. ولمشاكل بسيطة ألغيتها.. واليوم أعيد الكرّة معكم.
فاليوم.. قررت فتح باب التدوين للجميع في هذه المدونة.. فما عليكم إلاّ التسجيل وتفعيل الحساب ثم الكتابة.
أتمنى أن يحترم الجميع قوانين الأخلاق العامة ولا يتعرضوا لأحد في هذه المدونة العامة.. ولتعلموا أن قراري هذا ليس بدائم.. بل هي تجربة مبدئية لأرى ما تؤول إليه الأمور.
ملاحظة أخيرة وهامة جداً : لكل الأعضاء السابقين والذين اشتركوا في الماضي.. لا تستطيعون الكتابة هنا إلا إذا قمت بتنشيط حسابكم ليصبح قادراً على الكتابة.. فهنا نداء لكم:... |
فى احدى محافظات مصر محافظة الشرقية مركز فاقوس قرية قنتير وفى انحاء القرية قصة شخص ساخط ثم بكى فبداية هذة القصة هى عند شخص يدعى احمد ابراهيم ابراهيم شاهين وهو شخص مسالم وطيب ولايفقة اى اشى الا عن التصليح وفى يوم من الايام اشترى موتيسكل وبعدها قام بتفكيك الموتيسكل كاملا وقام بعد ذلك قام ببيعة قطع غيار وبعدها اشترى سيارة قام ايضا بتفكيكها وباعها خردة وتلية سيارة اخرى وقام ببيعها خردة وهذا هو السخط من الله لكرة لابية وسخطة علية وسبة لة وسخطة على اخواتة البنات وياتى بعدها الندم فلابد ان نتعلم من هذا المثل د انتظرو اعمالا اخرى قريبامن واقع الحياة قصص حقيقية اخيكم فى الله 2020
|
[img] http://www.modawwanat.com/wp-content/uploads/2009/12/حلم، احلم بة منذ زمن، بحثت كثيرا ولم اجد اى نتائج. ان يكون هناك تجمعات تدوينية علمية عربية كمثلها الادبية ان يكون هناك اسابيع تدوينية مخصصة لموضوع معين مثلا النسبية او ميكانيكا الكم الكل يستفيد منها، اعلم ان هناك منتديات تهتم بهذة الامور وننخصص بها ولكنى اراها غير منسقة فى هذا الموضوع. لدينا مدونات ادبية تبدع ادبيا وللهم مجتمع ينغمسون فية ويتفقون على اسابيع معينة كل منهم يكتب عما يعرفة ويبحث ليكون الموضوع منسقا. اريد ان نتشارك المعرفة العلمية... |
مرحباً !
سنة جديدة أقبلت علينا.. وها نحن نجد بعض الإقبال الجيّد على الفكرة الجديدة للتدوين الجماعي.. لاحظنا جميعاً تنوع المكتوب من مواضيع.. مواضيع أدبية.. مواضيع علمية.. مواضيع شخصية.. ومواضيع لأغراض أخرى كالإعلانات !!
في الوقت الراهن يستطيع الجميع التدوين “الغير مشروط”.. ولكن.. من الأفضل من وجهة نظري أن أضع قواعد لترتيب المدونة.. فقد أجعل المدونين الجدد يكتبون.. وسأقرأ أولاً ما يكتبون ثم أسمح بالموضوع بالظهور على صفحات هذه المدونة الجماعية.
أعتقد أن هذه الطريقة ستحد من المواضيع ذات الجودة المتدنية.. وستجعل المدونة تحتوي على تدوينات أكثر فائدة..... |
كما تبين للأخوة القراء في الأيام القليلات الماضية أنه من الأفضل أن تتم قراءة تدوينات الأعضاء قبل نشرها.. لأن البعض يريد أن يكتب.. ولكنه إمّا أن يكتب بشكل غير واضح.. أو أنه ينشر إعلانات !! أو أمور أخرى لا تمت للتدوين بصِلة. لذلك قررت أنه من أراد التدوين هنا فإنما عليه مراسلتي على بريد الخاص abodersh_2009@yahoo.com وفي حالة أن الموضوع كان ذا جودة طيبة.. وصاحبه جاد في موضوع تدوينته.. فإنه بالإمكان نشرها في موقع مدونات.. قد أساعد البعض وأعطيهم رأيي... |
لا أحب تعكير صفو حياة من هم من حولي.. بأي وسيلة كانت أو بأي شكل من الأشكال.. بل بالعكس تماماً.. يتعكر مزاجي إن حدث مثل هذا الشيء.. وأسعى جاهداً لإرجاع البسمة إلى من ساهمت -ولو بدون قصد- في تكدير مزاجهم.
بعض الناس يهوى تعكير صفو حياة الناس الذين من حوله ! بل يعتبر مثل هذا العمل بطولة ً وربما انتصاراً !! بعض هؤلاء وللأسف الشديد يظنون.. بل ويؤمنون.. بأن ما يقومون به هو الصحيح وهو الواجب فعله !!
إخوتي.. إن مَنَّ الله عليكم بنعمة.. سواءاً أكانت مالاً معدوداً.. أو علماً ممدوداً.. أو صحة وعافية.. فراعوا تلك النّعَمْ.. أمّا أن تسَخّروا تلك النعم في سُبُل الشّر... |
يعتقد الكثيرون بأن الثروة تأتي بين عشية وضحاها..! ويعقتدون كذلك بأن درب النجاح مكلل ومفروش بالورود والأزهار ..! هنالك تفكير سائد واعتقاد.. بأنه بمجرد أن يبدأ أحدنا عمله الخاص.. فإنه ومن أوّل شهر سيحقق مدخولاً خيالياً.. أو أن هذا المدخول الذي يتوقعه يساوي الأرقام التي رسمها في خياله.. وهذا في الغالب…. لا يحصل!
يُعَدْ التخطيط السليم للتجارة هو من أهم مفاتيح النجاح.. ولكننا لا نستطيع توقع كل شيء.. فالتجارة ربح وخسارة.
هنالك عوامل كثيرة للنجاح في التجارة.. وعلى رأسها التوفيق من الله.. وهنا نحن نناقش العوامل المادية للنجاح في التجارة.
إذاً.. ما هي... |
راسلني الأخ سالم طالباً نشر موضوعه هنا في المدونة.. وكتب التالي :
(( بسم الله الرحمن الرحيم بداية إن الانسان لا يقدر أن يعيش بسلام وحب وطمانينه إلا بالتفكير السليم. لكن في هذا العصر ضاع التفكير السليم ولم يعد الإنسان سواء كان ذكر أو أنثى في إتخاذ أي قرار سليم لأن التفكير لم يعد في اولويات العقل الإسلامي والعربي من الخليج إلى المحيط. واختلفت الأولويات وضاعت الأحاسيس الصادقة وماتت الفطرة السليمة والسبب بسيط لأن عماد عيش الامم ينطلق من التفكير السليم. بداية من ظهور الإسلام واجتياح المغول والنهضة الأروبية وظهور امريكا كقوة عظماء كله هذا كان ينبع... |
إليكم هذه القصص الثلاث من واقع حياتنا اليومية..
القصة الأولى: كان هنالك شاب.. يحب العمل.. يعمل ويجتهد ليحصل على المال.. كان يعمل ساعات إضافية لكسب المزيد من المال.. وبعد ساعات العمل الطويلة كان يملك تجارة أخرى.. كان يحاول التوسع أكثر في تجارته.. وحقق ذلك فعلاً.. و هو مستمر على هذا المنوال.. يعمل كثيراً ويضغط على نفسه.. لماذا ؟ فقط ليجمع المال !
والآن.. وبعد عشرين عاماً.. هذا الشاب.. والذي تحول إلى شخص مريض متعب منهك القوى.. فهو لم يكن يهتم لصحته.. كان يضغط على نفسه ليجمع المال.. وها هو الآن راقد في المستشفى ينفق ذات المال الذي جمعه طيلة العشرين سنة... |
هذا الموضوع هو تعزيز للموضوع السابق عن تحقيق التوازن فالحياة.
البعض يعتقد أن الشخص الناجح هو الشخص ذو المال الكثير والتجارة.. والبعض الآخر يعتقد بأن الشخص الذي وصل إلى مراتب عالية في العلوم الدنيوية هو الشخص الناجح.. وهكذا.
النجاح في الحياة هو النجاح في التوازن في الحياة.. فلا يركز الإنسان على نقطة في حياته ويهمل نقاط كثيرة.. فعلى سبيل المثال.. يركز على التجارة ويهمل الدين وعلاقاته الإجتماعية وتعليمه.. وهكذا.
إضاءة : السعي نحو الكمال مطلب مستحيل.. فلا كامل في هذا الوجود غير الله -تعالى-.. فالإنسان الناجح يوقن حق اليقين بأن النجاح في الحياة لا بد من أن يشوبه بعض... |
|